Search This Blog

Thursday, April 3, 2025

 اقسم بالله الواحد قرفان ومضاييق من كتر اللي بيسمعه عن الناجحين حاسس ان هو متلخبط من السوشيال ميديا من
من شات جي بي تي كل ما يسمع عن حد ناجح وسابقه ف المجال التكنولوجي والذكاء الاصطناعي بيتعقد ويتحطم نفسيا لان كل بيطلع مشاريع بس هو اللي محلك سرك لا بيتقدم ولا راضي عن نفسه كل حاجه بقيت قرف ف قرف مش لاقي حاجة حلوه ف الحياه هي كلها كد وتعب لامساعده صديق نافعه ولا حتي مساعده نفسي نافعه غير كل حاجة عامله ذي الدوامه وبتتحرك بسرعه كبيره جدا بتحسسني بالقلق بالي مش مرتاحي تفكير متعب وراحتي النفسيه اختفت 

طب هو المشكله ف ايه المشكله اننا ف عالم متسارع غير بسيط  ولا المشكله ان الاهداف مستته سهل التراجع عنها او صعب تحديدها  هل اصلا المفروض الواحد يلتصق بهدف واحد بس طب ماهو هيفشل هيفشل لانه مش اصح حاجه اصلا مافيش حاجة صح كل حاجه غلط الراجل قال كلمه مهمه اللي كنت بسمعه علي حسب الماركت انا هكمل ف المشروع او لا يعني هو بداه وخليه بسيط وبعد كده عرضه ولو جه طلب هيفتحه تاني الراجل ده بيفكر كويس انا مشكلتي اني بستك ف فكره ذي ما قعدت تلت او اربع سنين ف العملات الرقميه ومالقتش منها فايده هو قال نفس الكلام البيتكوين او غيره مش مثمر لانه يعتبر فلوس والفلوس مالهاش قيمه ماعرفش هو جاب فكره ان الفلوس مش بيحبها دي اذاي اذاي اصلا ولها هل الراجل ده اصدقه هو رجل اعمال شهير علي اليوتيوب ومتحدث بارع هل اتاثر بيه 

هل اصلا ابطل اتفرج علي اليوتيوب علي الناجحين دول عشان بغير منهم 

المفروض ابدا بايه عشان ابطل تفكير اسمع كتب 

ارجع تاني للاهداف اناعندي طفل جاي عندي اسره عندي التزامات انا مش حر حياتي انا مقيد بحاجات كتير 

هل انا عارف بكره او المستقبل مخبي ليا ايه هل عارف اصلا انا النهارده هكمل يومي ولا لا 

انا فين دولوقتي انا ف الشغل طب بفكر ف الكلام ده ليه ليه قلقان ان كل حاجه تطلع غلط طب ماتطلع غلط ايه المشكله اجرب الغلط واستفاد منه 

عارف  انا اكتر حاجة بتضايقني ايه اني بعتبر ان كل دقيقه بتعدي المفروض اوصل فيها لهدف مالي او بزعل علي كل دقيقه بتم
ييعني بتجيني رسايل علي الواتس تبع الشغل مالياش نفس اصلا اشتغل وانا شايف الناس حوليا بتكبر وانا بس اللي قاعد اللي ناجح ف السوشيال المستثمر  مدير المشاريع انا بس اللي قاعد كده حاطط ايدي علي خدي ومش عارف ابدا ف ايه وبفكر وبفكر وبس مش بعمل اي حاجه مفيده 
احيانا بيعدي عليا وقت بحس اني مالك كل حاجه 
انا اول حاجه اعملها المفروض اني  اشوف نعم ربنا ف حياتي 


ر

يمكن ده هو الحاجه اللي تديني بصيص امل  


رجعت لقائمه النعم فعلا ريحتني شويه بس وسط ده انا لسه برضو حاسس ان في حاجه ناقصه حاجه تخليني احسن ومركز وانتاجيي بتزيد اللي هي 
توقف عن التفكير المفرط
اذاي اعرف اهادافي نقطه ونحط تحتها ميه خط
اذاي اعرف افرق بين اللي ينفع اعمله واللي ماينفعش اعمله اذاي اقتنع ان ف حاجات ماعرفش اعملها اصلا 
اذاي اصبر 
هل الكلام ده موجود ف كتب انا اصلا الكتب مابقتش بصدقها بحس انها كلام ف الهوا ممن مايكونش حقيقي بس بنبيع الكلام 

يعني حتي الكتب مابقتش عارف هي صح ولا غلط 

========================================================

المشاعر 

سخط 90 %

الاسباب 

سماع فيديو لاحد الناجحين 1-

المقارنه 2-

الللي بفكر فيه ف الوقت ده
اعتقد اني محتاج  تاهيل نفسي وعصبي من جديد انا بضيع وقت اكتر من التفكير من اللي بقدر استغله ف الشغل او ف الحياه عموما 

حتي لما لقيت حد يقولي اعمل ايه ببقي متحمس ف الاول بس بعدين بيختفي الحماس 

التامل ف التفكير الصحيح 
- الصبر
- تحديد الاهداف 
-المقارنات 
الحاجات دي هي اللي عايزه تتعالج  بس اذاي  



تأملات حول المال والنجاح في عصر الذكاء الاصطناعي



 اليوم استمعت إلى بودكاست ملهم عن رائد الأعمال المصري محمد أبو النجا، شاب شغوف بالبرمجيات ومغامر بخوض تجارب جديدة. أفكاره أدهشتني

، ولكن شعرت بتناقض داخلي؛ لماذا لست مثله؟ هذه الأفكار أثارت في نفسي تساؤلات حول الرضا الذاتي.

محمد تحدث عن رؤيته للمال بشكل غير تقليدي

؛ فهو لا يحب المال ولا يحتفظ به، على عكس ما أشعر به تمامًا. أعترف أنني أحب المال بشدة، لدرجة أنني أجد صعوبة في إنفاقه حتى على أشياء مفيدة. ربما هذا التعلق يعوقني عن اتخاذ خطوات جريئة مثل تلك التي قام بها محمد.

لفت نظري حديثه عن الاستعانة بالخبراء في مجالات معينة، مشيرًا إلى أنه مدير فاشل حين يحاول فعل كل شيء بنفسه. هذه الفكرة جعلتني أتساءل عن مفهوم القيادة والإدارة؛ هل يجب أن أكون خبيرًا في كل شيء أم أن أتعلم التفويض والثقة في الآخرين؟

ما أثار اهتمامي أيضًا هو تأكيده على أهمية مواكبة التوجهات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي. لا يمكن أن أكون خارج دائرة المنافسة بينما يتطور العالم من حولي. قد لا أكون جاهزًا الآن، لكن يمكنني استغلال هذه الاتجاهات بشكل جانبي لتحسين مهاراتي.

السؤال الذي يلح عليّ هو: هل المال كل شيء في الحياة؟ أم أنه مجرد وسيلة لتحقيق أهداف أعمق؟ كيف أستفيد من المال في تطوير نفسي مهنيًا وشخصيًا؟ ربما ما أحتاجه ليس أن أكون رائد أعمال بقدر ما أحتاج لإعادة تعريف علاقتي بالمال والنظر إليه كوسيلة وليست غاية.

في نهاية هذا التأمل، أود أن أطرح بعض الحلول العملية:

  • الاستفادة من الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا لتعزيز المهارات وتطوير الذات.
  • الثقة في الآخرين وتعلم التفويض لتحقيق نتائج أفضل.

  • التفكير في المال كوسيلة لتحقيق الرضا الشخصي والنمو المستدام.

التأمل في هذه الأسئلة والعمل على هذه الحلول قد يفتح لي آفاقًا جديدة في حياتي، فربما يكمن النجاح في التوازن بين الطموح المادي والسعي لتحقيق أهداف أسمى

 اقسم بالله الواحد قرفان ومضاييق من كتر اللي بيسمعه عن الناجحين حاسس ان هو متلخبط من السوشيال ميديا من من شات جي بي تي كل ما يسمع عن حد ناجح...